الجمعة، 27 أغسطس 2010

رسالة: افتقدك

.
.



نعم...افتقدك

فقدت الشخص الذي يسمع مالا اقول

ويقرأ كل شفرات حياتي ويفهم طلاسمي

ذلك الحظن الذي اغفى عليه

حينما لا يكون للنوم عندي منفذ

فأنام

تلك الطمأنينة التي تكسوني

فأعرف بأن مستقبلي باهر

مادمت هنا


حبيبي:

ظلمتني....لذا تركتك

تفننت في خيانتي... ولازلت احبك كما في السابق


و على قدر مااريدك بعيدا

على قدر فيض الغضب الذي احمله لك

اتمنى ان تكون بخير
.
.
.
.


© 2008 *By Templates para Você*