السبت، 14 أغسطس 2010

هنا

.

.

.


لذلك لم اذق طعم النوم
لأنك ظللت هنا
تقف كما وقفت حين ودعتني
عند ذلك الباب
الذي لا يزال مشرعاً ينتظر خروجك
.
.
.

.

0 التعليقات:

© 2008 *By Templates para Você*